صحوة البريد – عامر الرقيبة 12 ديسمبر، 2020 اضف تعليق أتـاني الـبـريـدُ أخـيــراً أتــانـي كـأنـّـي بـه بـعـد نـــوم ٍ أفــاقـــا فـطـار الفـؤادُ ابتهاجا ً وأمسـى جناحاه يصطفقـان اصـطفـاقـــا ضممتُ الرسـالة ضمـا ً كأنـّـي لمن صاغها رمتُ ذاك العناقــا فـلـيت الذي خـطّـها كان يدري عن القلب ماذا من البعـد لاقــى أيا حبـّـة القلب يا … ألفَ شـكر ٍ لأنـّـكِ خـفـّفـتِ عنـّي الفـراقـــا وشـــكـراً لأنّ كـلامَــكِ حـُـلــوٌ بــه قـد تـغـيـّـر حـالـي وراقـــا أيا نور عـيـني وقـلـبي وعـقـلي لميعاد لـقـيـاكِ مُتُّ اشــتـيـاقـــا عشقتُ العراقَ ومُـذ ْ صار قلبي يحبـّـكِ أصـبحتِ أنتِ العـراقــا شاركها tweet